وفقا لما قررته معظم الهيئات العالمية فإن هذه التقارير تقارير فردية تفتقر إلى الدقة و لا يعتد بها حيث أن بعض هذه الأبحاث لم تراعى شروط البحث العلمي الدقيق و قامت باستخدام موجات بطاقة عالية جدا تصل إلى أضعاف الطاقة الصادرة من التليفون المحمول و أخرى طبقت على الفئران و التي تختلف جذريا عن تكوين الجسم البشرى و مدى استجابته للموجات الكهرومغناطيسية.
